پس خواند تعويذ را بر حميد و آن اين است :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ:
بِسْمِ اللّهِ اِنِّى اَعُوذُ بِالرَّحْمنِ مِنْكَ اِنْ كُنْتُ تَقِيّا اَوْ غَيْرَ تَقِيّ بِاللّه السَّميعِ الْبَصيرِ عَلى سَمْعِكَ وَ بَصَرِكَ لاسُلْطانَ لَكَ عَلَىٍّّ وَ لا عَلى سَمْعي وَ لا عـَلى بـَصـَرى وَ لا عـَلى شـَعـْرى وَ لا عـَلى بَشَرى وَ لا عَلى لَحْمى وَ لا عَلى دَمى وَ لاعـَلى مـُخّى وَ لا عَلى عَصْبى وَ لا عَلى عِظامى وَ لا عَلى مالى وَ لا عَلى ما رَزَقَنى رَبّى سـَتـَرْتُ بـَيـْنـى وَ بـَيْنَكَ بِسِتْرِ النَّبوةِ الَّذى اسْتَتَرَ اَنْبِياءُ اللّهِ بِهِ مِنْ سَطَواتِ الْجَبابِرَةِ وَ الْفَراعِنَةِ،
جِبْرائِيلُ عَنْ يَمينى وَ ميكائيلُ عَنْ يِسارى وَ اِسْرافيلُ عَنْ وَرائى وَ مـُحـَمَّدٌ صـَلَّى اللّهُ عـَلَيـْهِ وَ آلِهِ وَ سـَلَّمَ اِمـامـِى وَ اللّهُ مـُطَّلِعٌ عـَلِىَّ يـَمـْنـَعـُكَ مـِنّى وَ يَمْنَعُ الشَّيـْطـانُ مـِنـّى ،
اَللّهـُمَّ لا يـَغـْلِبُ جَهْلُهُ اَناتَكَ اَنْ يَسْتَفِزَّنى وَ يَسْتَخِفِّنى ،
اَللّهُمَّ اِلَيْكَ الْتَجَاءْتُ،
اَللّهُمّ اِلَيْكَ الْتَجَاءْتُ،
اَللّهُمَّ اِلَيْكَ الْتَجَاءْتُ. ((( مهج الدعوات )) ابن طاوس ص 49 ـ 50، بيروت ، اءعلمى .)